أذكار بعد الصلاة:
- "أستغفر الله " ثلاثاً .." اللهم أنت السلام ، ومنك السلام ، تباركت يا ذا الجلال والإكرام".
(رواه مسلم 414/1)
- "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد ".متفق عليه " اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ".
صحيح ( صحيح سنن أبي داود 284/1 )
- " اللهم إني أعوذ بك من الجبن ، وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر ، وأعوذ بك من فتنة الدنيا ، وأعوذ بك من عذاب القبر " (رواه البخاري 80/4) ، ( فتنة الدنيا : هو أن يبيع الآخرة بما في الدنيا من حال ومال )
- " لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله ، ولا نعبد إلا إياه ، له النعمة وله الفضل ، وله الثناء الحسن ، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون " .(رواه مسلم 415/1)
- من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين وحمد الله في دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين وكبر الله ثلاثاً وثلاثين ، فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير "غُفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر .(رواه مسلم 418/1) ، ( من سبح : أي قال سبحان الله ، ( وحمد : أي قال الحمد لله) ، ( وكبر : أي قال الله أكبر )
- " اللهم اغفر لي ما قدمت ، وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، وما أسرفت وما أنت أعلم مني أنت المقدم والمؤخر لا إله إلا أنت ".صحيح ( صحيح سنن أبي داود145/1 )
- عن عقبة بن عامر قال : أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ بالمعوذتين دبر كل صلاة .صحيح ( صحيح سنن أبي داود284/1)
- من قرأ ( آية الكرسي ) دُبُرَ كل صلاة مكتوبة ، لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت .رواه النسائي وصححه الألباني ( صحيح الجامع 339/5 )
- كان صلى الله عليه وسلم يقول إذا صلى الصبح حين يسلم:
" اللهم إني أسألك علماً نافعاً ، ورزقاً طيباً ، وعملاً متقبلاً " . صحيح ( صحيح ابن ماجة 152/1)
- كان صلى الله عليه وسلم يقول بعد صلاة المغرب والصبح:
"لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيي ويميت وهو على كل شئ قدير " عشر مرات
صحيح الترمذي 190/1-191)
الذكر بعد السلام من الوتر:
" سبحان الملك القدوس ، ثلاث مرات متتالية ، يجهر بها ويمد بها صوته "، [ ويقول في الثالثة رب الملائكة والروح ]. رواه النسائي والدارقطني وما بين المعكوفتين للدارقطني أنظر قيام رمضان للألباني